اللبنانيين نوعين:نوع شغلته مغني بس بيرقص، ونوع شغلته سياسة بس بيغني

الرجال في مصر نوعين:نوع بيحوش عشان يتجوز، ونوع بيحوش عشان يطلق

مصر اتأثرت اوي بالفقر، بس اكتر حاجة اتأثرت فيها، البنات
بتتولد، يعلموها عشان العريس بيبقي عاوز واحدة متعلمة، او مايعلموهاش عشان العريس اللي ممكن يجيلها هايبقي تعليمه علي قده
لما ترفع يقولولها"كلي شوية انتي فاضحانا، رجلك رفيعة كده ليه؟" ولما تتخن يقولولها"لا خسي، انشالله حتي لحد ماتتجوزي وبعدين ابقي اتخني علي كيفك"-بعد ماتقفش العريس-

كل اللي ماتو في ال 27 سنة اللي فاتوا اكيد ربنا هايخفف عنهم الحساب، بس الاكيد ان اي حد مات في ال8سنين اللي فاتوا جوا الحدود المصرية كتب عند الله شهيدا، عشان كده المفتي قال علي المهاجرين مش شهداء، اصلهم ماتوا علي سواحل ايطاليا

من اكتر الناس اللي متأثرة بالحالة الاقتصادية النشالين، لان مافيش حاجة يسرقوها، واكتر حد مستفيد الامن، المواطن فاكر انهم قضوا عالنشالين مع انه مالحظش انهم لسه موجودين لانهم مالقيوش حاجة معاه تتنشل

-بعد 3 ايام من السحل في ارض جدو الباشا اكتشفت حاجتين مهمين جد:
ان محمد فوزي كان بيرفع مية بدليل انه قال "محلاها عيشة الفلاحة"
وان الحكمة في خلق الدبان انه يختبر الايمان الصبح والحكمة من خلق الناموس انه يختبره بالليل

الشيء الوحيد اللي مصبرني عالخطيئة ان اكيد الحور العين هايبقوا لبنانيات

اسرائيل اسست في المكان ده عشان محاطة بدول مليئة بالمزز

كل ماشوف محلل سياسي يطلع يقول "المنطقة ساخنة بسبب وجود الكيان الصهيوني" بس اللي عاوز اقوله، ان ومع ان الاسرائيليات جامدين، الا ان المنطقة سخنة من قبل كده، من ايام الفينقيين والشراكسة

الحاجة الوحيدة اللي ممكن تخلي البطيئ يمشي عاليميين والسريع عالشمال انهم يحطوا علامة المعوقين والعجزة(بتاعة المترو ديه) عالحارة الشمال، العاجز هايبقي عاوز يقول انه مش عاجز وهايمشي عاليمين، والسريع هايبقي عاوز يبقي قوي فهايمشي في حارة العجزة

اي حد ينزل الاسماعلية لازم يروح لأونكل عنتر الجميل( جنب مبني امن الدولة المعروف بالبيت الابيض وفي وش مبني المخابرات العسكرية اللي المفروض انه سري)

الواد السلفي لما قال ان الضرايب حرام، قلتلوا امال انت ازاي عاوز تتعلم وتتعالج والرصيف ده يترصف، قالي كل ده ممكن نعمله من بيت مال المسلمين!!!!

ليه الاسلام حرم الوئد؟!، يعني لو كان حلال كان زمانا وئدنا كل البنات اللي في مصر واستوردنا بقي علي نضيف